هيكلية الجمعية
القائد العام
الرؤساء السابقون
الجمعية العمومية
القيادة العامة
المفوضية العامة
قادة تركوا أثراً
المفوّضون الأُوَل
المفوضون العامون السابقون
الأرشيف
وثائق
صور
تسجيلات صوتية
تسجيلات فيديو
المخزن الكشفي
للدعم
تواصل معنا
من نحن
الرؤية والرسالة والقيم
الوعد والقانون
الطريقة الكشفية
قصة الكشفية
نبذة عن تاريخ الجمعية
برامجنا
المناهج
الدورات التدريبية
أنشطتنا
أخبارنا
رزنامة الأنشطة
أخبار كشفية متفرّقة
انتشارنا
المزيد
المكتبة
أخبارنا في الإعلام
مشاركات
هيكلية الجمعية
القائد العام
الرؤساء السابقون
الجمعية العمومية
القيادة العامة
المفوضية العامة
قادة تركوا أثراً
المفوّضون الأُوَل
المفوضون العامون السابقون
الأرشيف
وثائق
صور
تسجيلات صوتية
تسجيلات فيديو
المخزن الكشفي
للدعم
تواصل معنا
من نحن
الرؤية والرسالة والقيم
الوعد والقانون
الطريقة الكشفية
قصة الكشفية
نبذة عن تاريخ الجمعية
برامجنا
المناهج
الدورات التدريبية
أنشطتنا
أخبارنا
رزنامة الأنشطة
أخبار كشفية متفرّقة
انتشارنا
المزيد
المكتبة
أخبارنا في الإعلام
مشاركات
الرؤساء السابقون
الرئيسية
|
هيكلية الجمعية
|
الرؤساء السابقون
الرئيس القائد عبد الله عبد الحميد دبوس
1923 – 1924
من مواليد بيروت 1898.
-
درس في دار العلوم ومن بعدها في الكليةالسورية البروتستانتية (الجامعة الأمريكية) في بيروت, وقبل حصوله
على "الفرِشْمن" جُنِّد في الجيش كتلميذ في الكلية الحربية باسطنبول منتصف عام 1915. وعند انتهاء الحرب دخل الجامعة الأمريكية ثانية وتخرّج عام 1927. سافر بعد ذلك إلى باريس ودخل جامعة السوربون وتعلّم فن التربية للاطفال وتخرّج عام 1930.
كان أحد الخمسة الذين أعادوا إحياء الحركة الكشفية عام 1920 بعد الهدنة.
من الرعيل الأول الذي شكّله محمد عبد الجبار خيري 1912.
عريف طليعة القطة في أول فرقة تأسست بدار العلوم 1912.
تشكلت الفرقة العباسية في الكلية الإسلامية عام 1922 بقيادة عمر الأنسي وأعاد عبد الله دبوس تأسيسها
عام 1926, فبدأت حياة جديدة وأنجبت حتى عام 1931 عشرين قائداً عمَّموا الكشفية في دمشق وحلب وبيروت والعلويين.
كان عبد الله دبوس لولب الحركة وقلبها النابض.
جعل للفرقة نادٍ خاص ولجنة تدير أعمالها وكان مدير الكلية الإسلامية المرحوم الطبيب بشير القصّار,
خير مشجِّع ومساعد له.
تدرّج بالمناصب القيادية إلى أن ترأّس الجمعية 1923 – 1924.
عام 1926 طلب عبد الله دبوس من المقر العام إذناً باستقلالية حلقة النجادة (الجوالة) عن حلقَتَيْ
الكشافة والأشبال فأّذِنَ له وجمع تحت قيادته العناصر الشابة وصارت تضم حوالي أربعة آلاف شاباً مدرَّبين تدريباً كاملاً ومزوَّدين بروح كشفية ممتازة.
شغل منصب ناظر مدرسة الشيخ عباس الأزهري, "الكلية الإسلامية" لاحقاً.
1931
مثّل الجمعية في اجتماع الجوالة في "كاندرشتاغ" بسويسرا وفي "فيينا" بالنمسا.
عُيِّن مديراً عاماً في مدرسة أبو بكر الصدّيق المقاصدية.
عمل في حقل التجارة.
شارك وقاد عدداً من الرحلات إلى أوروبا واسطنبول ومصر. فاق عددها الثمانين رحلة عام 1928 وكان أهمها
رحلة دمشق على الأقدام, عن طريق لبنان الجنوبي 1937, ورحلة حلب التي قدمت رَيْعَها لبناء بيت الكشاف ومُثِّلَت بها رواية الوضي الخائن. رحلة فلسطين 1930 ورحلة لبنان الشمالي عام 1933.
عُيِّن مفتشاً كشفياً في مدارس جمعية المقاصد الخيرية الإسلامية حتى عام 1962.
عضو مجلس العمدة ومستشار المفوضية العامة.
توفي عام 1962.